About This Best Practice
Chile provides an interesting example of a country that has managed to implement LGBTI inclusion and protection in education even without a formal comprehensive sexuality education (CSE) programme in place.
The country has made significant efforts to include LGBTI students in the education system. The social mobilization of 2006 forced a change in the Education Law, which included objectives on sexuality and gender in the subjects of Life-Skills (called Orientación para la Vida in Spanish), Natural Sciences and Biology, among others. In 2017, the Ministry of Education, together with civil society, developed Guidance for the Inclusion of LGBTI Students.
In 2016 and 2017, there were two policies spread about the inclusion of LGBTI children in schools; the first linked to trans students (Superintendence of Education in Chile, 2017), the second aimed at the teachers and school administrators so that they could incorporate the issues of gender identity and sexual orientation in the country’s curriculum (Chilean Ministry of Education, Mineduc, 2017). In this way, the State began to respond to the demands of the civil society organisations and international bodies to foster public policies and practices of recognition in these issues.
Mandatory curricular documents do not make explicit reference to the inclusion of LGBTI topics. While there are broad references to non-discrimination or respect for diversity, it is necessary to infer that these contain the themes of sexual and gender diversity, which are not dealt with explicitly. By contrast, there are very clear regulations for the inclusion of trans people and respect for their identity in the education sector (resolution 0812 in 2021), reinforced by the Gender Identity Law (21.120) which was approved in 2019.
The Ministry of Education has completed a cycle of three national days on sexuality education, in preparation for a comprehensive sexuality framework law that will deliver non-sexist education, addressing diversities and other gaps. A bill to amend the General Education Law is currently under discussion, and it includes sexual orientation and gender identity as categories protected from discrimination.
UNESCO Santiago (2021) carried out a study on teachers' attitudes towards sexual diversity, showing a greater acceptance of SOGIE diversities in schools. Rejection of physical violence against LGBTI students is almost unanimous, although forms of verbal and symbolic violence persist.
About This Best Practice
Chile provides an interesting example of a country that has managed to implement LGBTI inclusion and protection in education even without a formal comprehensive sexuality education (CSE) programme in place.
The country has made significant efforts to include LGBTI students in the education system. The social mobilization of 2006 forced a change in the Education Law, which included objectives on sexuality and gender in the subjects of Life-Skills (called Orientación para la Vida in Spanish), Natural Sciences and Biology, among others. In 2017, the Ministry of Education, together with civil society, developed Guidance for the Inclusion of LGBTI Students.
In 2016 and 2017, there were two policies spread about the inclusion of LGBTI children in schools; the first linked to trans students (Superintendence of Education in Chile, 2017), the second aimed at the teachers and school administrators so that they could incorporate the issues of gender identity and sexual orientation in the country’s curriculum (Chilean Ministry of Education, Mineduc, 2017). In this way, the State began to respond to the demands of the civil society organisations and international bodies to foster public policies and practices of recognition in these issues.
Mandatory curricular documents do not make explicit reference to the inclusion of LGBTI topics. While there are broad references to non-discrimination or respect for diversity, it is necessary to infer that these contain the themes of sexual and gender diversity, which are not dealt with explicitly. By contrast, there are very clear regulations for the inclusion of trans people and respect for their identity in the education sector (resolution 0812 in 2021), reinforced by the Gender Identity Law (21.120) which was approved in 2019.
The Ministry of Education has completed a cycle of three national days on sexuality education, in preparation for a comprehensive sexuality framework law that will deliver non-sexist education, addressing diversities and other gaps. A bill to amend the General Education Law is currently under discussion, and it includes sexual orientation and gender identity as categories protected from discrimination.
UNESCO Santiago (2021) carried out a study on teachers' attitudes towards sexual diversity, showing a greater acceptance of SOGIE diversities in schools. Rejection of physical violence against LGBTI students is almost unanimous, although forms of verbal and symbolic violence persist.
شيلي : البرنامج الدراسي للتربية الجنسية الشاملة
تقدم شيلي مثالا مثيرا للاهتمام لدولة تمكنت من تنفيذ إدماج وحماية مجتمعات الميم عين في التعليم حتى بدون وجود برنامج رسمي للتربية الجنسية الشاملة.
وقد بذلت الدولة جهودا كبيرة لإشراك طلاب مجتمعات الميم عين في النظام التربوي. وأدت التعبئة الاجتماعية في 2006 إلى تغيير قانون التعليم والذي تضمن أهدافا تتعلق بالنوع الجنسي والجندري في مواضيع المهارات الحياتية (تدعى أورينتاثون بارا لا فيدا بالإسبانية) والعلوم الطبيعية والبيولوجيا من بين أمور أخرى. وضعت وزارة التربية والتعليم في 2017 بالتعاون مع المجتمع المدني إرشادات لإدماج طلاب مجتمعات الميم عين.
تم في سنتي 2016 و2017 نشر سياستين حول إدراج أطفال مجتمع الميم في المدارس ؛ الأولى مرتبطة بالطلاب العابرين/ات جنسيا (هيئة الإشراف على التعليم في الشيلي، 2017) والثانية موجهة للمعلمين ومديري المدارس حتى يتمكنوا من إدراج قضايا الهوية الجنسية والتوجه الجندري في البرامج الدراسية في البلاد (وزارة التعليم التشيلية ، مينادوك ، 2017). وبهذه الطريقة بدأت الدولة في الاستجابة لمطالب منظمات المجتمع المدني والهيئات الدولية لتعزيز السياسات العامة وممارسات الاعتراف بهذه القضايا.
لا تشير وثائق البرامج الدراسية الإجبارية صراحة إلى إدراج مواضيع مجتمعات الميم عين. وفي حين أن هناك إشارات عامة إلى عدم التمييز أو احترام التنوع فمن الضروري أن نستنتج أن هذه الإشارات تتضمن مواضيع التنوع الجنسي والجنساني التي لم يتم تناولها صراحة. وعلى النقيض من ذلك فهناك لوائح واضحة للغاية لإدراج الأشخاص العابرين/ات جنسيا واحترام هويتهم في قطاع التعليم (القرار 0812 لسنة 2021) والتي تم تعزيزها بقانون الهوية الجنسية (21.120) الذي تم إقراره في سنة 2019.
وقد أكملت وزارة التعليم دورة وطنية دامت ثلاثة أيام بشأن التربية الجنسية استعدادا لإصدار قانون إطاري شامل للحياة الجنسية من شأنه أن يحقق نتائجا توفر تعليما غير متحيز جنسيا ويعالج أوجه التنوع والثغرات الأخرى. ويجري حاليا مناقشة مشروع قانون لتعديل قانون التعليم العام وهو يشمل التوجه الجنسي والهوية الجندرية بوصفهما فئتين محميتين من التمييز.
أجرت اليونسكو سانتياغو (2021) دراسة حول مواقف المعلمين تجاه التنوع الجنسي مما أظهر قبولا أكبر لمتنوعي الميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي في المدارس. يكاد يكون هناك رفض للعنف الجسدي ضد طلاب مجتمعات الميم عين بالإجماع على الرغم من استمرار أشكال العنف اللفظي والرمزي.
شيلي : البرنامج الدراسي للتربية الجنسية الشاملة
تقدم شيلي مثالا مثيرا للاهتمام لدولة تمكنت من تنفيذ إدماج وحماية مجتمعات الميم عين في التعليم حتى بدون وجود برنامج رسمي للتربية الجنسية الشاملة.
وقد بذلت الدولة جهودا كبيرة لإشراك طلاب مجتمعات الميم عين في النظام التربوي. وأدت التعبئة الاجتماعية في 2006 إلى تغيير قانون التعليم والذي تضمن أهدافا تتعلق بالنوع الجنسي والجندري في مواضيع المهارات الحياتية (تدعى أورينتاثون بارا لا فيدا بالإسبانية) والعلوم الطبيعية والبيولوجيا من بين أمور أخرى. وضعت وزارة التربية والتعليم في 2017 بالتعاون مع المجتمع المدني إرشادات لإدماج طلاب مجتمعات الميم عين.
تم في سنتي 2016 و2017 نشر سياستين حول إدراج أطفال مجتمع الميم في المدارس ؛ الأولى مرتبطة بالطلاب العابرين/ات جنسيا (هيئة الإشراف على التعليم في الشيلي، 2017) والثانية موجهة للمعلمين ومديري المدارس حتى يتمكنوا من إدراج قضايا الهوية الجنسية والتوجه الجندري في البرامج الدراسية في البلاد (وزارة التعليم التشيلية ، مينادوك ، 2017). وبهذه الطريقة بدأت الدولة في الاستجابة لمطالب منظمات المجتمع المدني والهيئات الدولية لتعزيز السياسات العامة وممارسات الاعتراف بهذه القضايا.
لا تشير وثائق البرامج الدراسية الإجبارية صراحة إلى إدراج مواضيع مجتمعات الميم عين. وفي حين أن هناك إشارات عامة إلى عدم التمييز أو احترام التنوع فمن الضروري أن نستنتج أن هذه الإشارات تتضمن مواضيع التنوع الجنسي والجنساني التي لم يتم تناولها صراحة. وعلى النقيض من ذلك فهناك لوائح واضحة للغاية لإدراج الأشخاص العابرين/ات جنسيا واحترام هويتهم في قطاع التعليم (القرار 0812 لسنة 2021) والتي تم تعزيزها بقانون الهوية الجنسية (21.120) الذي تم إقراره في سنة 2019.
وقد أكملت وزارة التعليم دورة وطنية دامت ثلاثة أيام بشأن التربية الجنسية استعدادا لإصدار قانون إطاري شامل للحياة الجنسية من شأنه أن يحقق نتائجا توفر تعليما غير متحيز جنسيا ويعالج أوجه التنوع والثغرات الأخرى. ويجري حاليا مناقشة مشروع قانون لتعديل قانون التعليم العام وهو يشمل التوجه الجنسي والهوية الجندرية بوصفهما فئتين محميتين من التمييز.
أجرت اليونسكو سانتياغو (2021) دراسة حول مواقف المعلمين تجاه التنوع الجنسي مما أظهر قبولا أكبر لمتنوعي الميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي في المدارس. يكاد يكون هناك رفض للعنف الجسدي ضد طلاب مجتمعات الميم عين بالإجماع على الرغم من استمرار أشكال العنف اللفظي والرمزي.
Čile: Sveobuhvatni nastavni program seksualnog obrazovanja
Čile pruža zanimljiv primjer zemlje koja je uspjela provesti LGBTI inkluziju i zaštitu u obrazovanju čak i bez formalnog sveobuhvatnog programa seksualnog obrazovanja (CSE).
Zemlja je uložila značajne napore kako bi uključila LGBTI učenike u obrazovni sustav. Društvena mobilizacija iz 2006. godine prisilila je na promjenu Zakona o obrazovanju, koji je uključivao ciljeve o spolnosti i rodu u predmetima Životne vještine (nazvane Orientación para la Vida na španjolskom), Prirodne znanosti i Biologija, među ostalima. Ministarstvo prosvjete je 2017. godine zajedno s civilnim društvom izradilo Smjernice za uključivanje LGBTI učenika.
U 2016. i 2017. godini uvedene su dvije politike o uključivanju LGBTI djece u škole; prva je bio povezana s trans učenicima (Superintendence of Education in Chile, 2017.), druga je bila usmjeren na nastavnike i školske upravitelje kako bi mogli uključiti pitanja rodnog identiteta i spolne orijentacije u nastavni plan i program zemlje (čileansko Ministarstvo obrazovanja, Mineduc, 2017). Na taj način država je počela odgovarati na zahtjeve organizacija civilnog društva i međunarodnih tijela za poticanjem javnih politika i praksi priznavanja u tim pitanjima.
U obveznim dokumentima nastavnog programa ne spominje se izričito uključivanje LGBTI tema. Iako postoje široke reference o nediskriminaciji ili poštovanju različitosti, potrebno je zaključiti da one sadrže teme spolne i rodne raznolikosti, koje nisu eksplicitno obrađene. Nasuprot tome, postoje vrlo jasni propisi za uključivanje trans osoba i poštivanje njihovog identiteta u obrazovni sektor (rezolucija 0812 iz 2021.), pojačani Zakonom o rodnom identitetu (21.120) koji je odobren 2019.
Ministarstvo obrazovanja završilo je ciklus od tri nacionalna dana o seksualnom obrazovanju, u pripremi za sveobuhvatni okvirni zakon o seksualnosti koji će pružiti neseksističko obrazovanje, rješavajući razlike i druge praznine. Trenutno se raspravlja o prijedlogu zakona o izmjeni Općeg zakona o obrazovanju, koji uključuje spolnu orijentaciju i rodni identitet kao kategorije zaštićene od diskriminacije.
UNESCO Santiago (2021.) proveo je istraživanje o stavovima učiteljima prema spolnoj raznolikosti, pokazujući veće prihvaćanje SOGIE raznolikosti u školama. Odbijanje fizičkog nasilja nad LGBTI učenicima je gotovo jednoglasno, iako oblici verbalnog i simboličkog nasilja i dalje postoje.
Chili: Programme d’éducation complète à la sexualité
Le Chili offre l’exemple intéressant d’un pays qui a réussi à instaurer l’inclusion et la protection des personnes LGBTI dans l’éducation, même en l’absence d’un programme formel d’éducation complète à la sexualité (ECS).
Le pays a fait d’importants efforts pour inclure les élèves LGBTI dans le système d’éducation. La mobilisation sociale de 2006 a poussé à modifier les lois sur l’éducation, en incluant des objectifs en matière de sexualité et de genre dans les matières des compétences essentielles à la vie courante (appelées Orientación para la Vida en espagnol), des sciences naturelles et de la biologie, entre autres. En 2017, le ministère de l’Éducation a élaboré, en collaboration avec la société civile, des Directives pour l’inclusion des élèves LGBTI.
En 2016 et 2017, deux politiques sur l’inclusion des enfants LGBTI dans les écoles ont vu le jour : la première concernait les élèves transgenres (Surveillance de l’éducation du Chili, 2017), la deuxième visait les enseignants et les directeurs d’école pour leur permettre d'intégrer les questions d’identité de genre et d’orientation sexuelle dans le programme d’enseignement du pays (ministère chilien de l’Éducation, Mineduc, 2017). L’État a ainsi commencé à répondre aux demandes des organisations de la société civile et des organismes internationaux qui voulaient encourager des politiques publiques et des pratiques de reconnaissance de ces questions.
Les documents relatifs aux programmes obligatoires ne font pas explicitement référence à l’inclusion de sujets LGBTI. Bien que de nombreuses références soient faites à l’absence de discrimination ou au respect de la diversité, il est nécessaire de déduire qu’elles englobent les thèmes de la diversité sexuelle et de genre, qui ne sont pas traités explicitement. En revanche, il existe des réglementations très claires concernant l’inclusion des personnes transgenres et le respect de leur identité dans le secteur de l’éducation (résolution 0812 de 2021), renforcées par la loi sur l’identité de genre (21.120) qui a été approuvée en 2019.
Le ministère de l’Éducation a achevé un cycle de trois journées nationales consacrées à l’éducation à la sexualité, en vue d’une loi-cadre exhaustive sur la sexualité qui permettra de dispenser un enseignement non sexiste, traitant des diversités et d’autres écarts. Un texte de loi visant à amender la loi sur l’éducation générale et incluant l’orientation sexuelle et l’identité de genre comme des catégories protégées contre la discrimination, est actuellement débattu.
UNESCO Santiago (2021) a mené une étude sur les attitudes des enseignants envers la diversité sexuelle, qui montre une plus grande acceptation des diversités d’OSIGE dans les écoles. Le rejet de la violence physique à l’encontre des élèves LGBTI est quasiment unanime, même si certaines formes de violence verbale et symbolique persistent.
ЧИЛИ. Комплексная программа сексуального образования
Чили представляет собой интересный пример страны, которой удалось реализовать инклюзию и защиту ЛГБТИ в образовании даже без официальной программы комплексного сексуального образования (КСО).
Страна приложила значительные усилия для включения ЛГБТИ-учащихся в систему образования. Социальная мобилизация 2006 года заставила внести изменения в Закон «Об образовании», который включил цели обучения в области сексуальности и гендера в предметы «Навыки жизни» (по-испански он называется Orientación para la Vida, «Ориентирование в жизни»), «Естественные науки», «Биология» и другие. В 2017 году Министерство образования совместно с гражданским обществом разработало Руководство по инклюзии ЛГБТИ-учащихся.
В 2016 и 2017 годах выпустили две политики, посвященные инклюзии ЛГБТИ в школах: первая касалась транссексуальных учащихся (Управление образования Чили, 2017 г.), вторая была направлена на учителей и школьных администраторов с целью включения вопросов гендерной идентичности и сексуальной ориентации в учебную программу страны (Министерство образования Чили, 2017 г.). Таким образом, государство начало отвечать на требования организаций гражданского общества и международных организаций по формированию государственной политики и практики признания в данных вопросах.
Обязательные учебные документы не содержат прямых ссылок на включение ЛГБТИ-тематики. Несмотря на широкое обсуждение вопросов недискриминации и уважения к разнообразию, необходимо признать, что они содержат темы сексуального и гендерного разнообразия, которые не рассматриваются открытым способом. В то же время существуют очень четкие правила включения транссексуалов и уважения их идентичности в образовательном секторе (резолюция 0812 от 2021 г.), подкрепленные Законом «О гендерной идентичности» (21.120), утвержденным в 2019 году.
Министерство образования провело цикл из трех дней национального сексуального просвещения в рамках подготовки к принятию комплексного Закона «О сексуальном образовании», который обеспечит несексистское обучение, покрывающее вопросы разнообразия и другие пробелы. В настоящее время обсуждается законопроект о внесении изменений в Закон «Об общем образовании», который включает сексуальную ориентацию и гендерную идентичность в число категорий, защищенных от дискриминации.
ЮНЕСКО в Сантьяго (2021 г.) провела исследование на тему отношения учителей к сексуальному разнообразию, показывающее большой процент принятия СОГИС в школах. Неприятие физического насилия в отношении ЛГБТИ-учащихся практически единодушно, хотя формы вербального и символического насилия сохраняются.
Čile: Sveobuhvatni nastavni plan i program za seksualno obrazovanje
Čile je zanimljiv primer zemlje koja je uspela da sprovede LGBTI inkluziju i zaštitu u obrazovanju čak i bez formalnog sveobuhvatnog programa seksualnog obrazovanja (CSE).
Zemlja je uložila značajne napore da uključi LGBTI učenike u obrazovni sistem. Mobilizacija društva u 2006. godini prisilila je na promenu Zakona o obrazovanju, koji je uključivao ciljeve o seksualnosti i polu u predmetima Životne veštine (nazvane Orientación para la Vida na španskom), prirodne nauke i biologiju, između ostalog. Ministarstvo prosvete je 2017. godine zajedno sa civilnim društvom izradilo Smernice za inkluziju LGBTI učenika.
U 2016. i 2017. godini bile su rasprostranjene dve politike o uključivanju LGBTI dece u škole; prva je povezana sa trans učenicima (Superintendence of Education in Chile, 2017.), a druga je namenjena nastavnicima i školskim upraviteljima kako bi mogli da uključe pitanja rodnog identiteta i seksualne orijentacije u nastavni plan i program zemlje (Ministarstvo obrazovanja Čilea, Mineduc, 2017.). Na ovaj način država je počela da odgovara na zahteve organizacija civilnog društva i međunarodnih tela za podsticanje javnih politika i praksi priznavanja u ovim pitanjima.
U obaveznim nastavnim dokumentima se ne pominje izričito uključivanje LGBTI tema. Iako postoje široke reference o nediskriminaciji ili poštovanju različitosti, potrebno je zaključiti da one sadrže teme o seksualnoj i rodnoj raznolikosti, koje nisu eksplicitno obrađene. Nasuprot tome, postoje vrlo jasni propisi za uključivanje trans osoba i poštovanje njihovog identiteta u obrazovni sektor (rezolucija 0812 iz 2021.), pojačana Zakonom o rodnom identitetu (21.120) koji je odobren u 2019. godini.
Ministarstvo prosvete je završilo ciklus od tri nacionalna dana o seksualnom obrazovanju, u pripremi za sveobuhvatni okvirni zakon o seksualnosti koji će pružiti neseksističko obrazovanje, rešavajući razlike i druge praznine. Trenutno se razmatra predlog zakona o izmeni Zakona o opštem obrazovanju, koji uključuje seksualnu orijentaciju i rodni identitet kao kategorije zaštićene od diskriminacije.
UNESCO Santjago (2021.) je sproveo istraživanje o stavovima nastavnika prema seksualnoj raznolikosti, pokazujući veće prihvatanje SOGIE raznolikosti u školama. Odbijanje fizičkog nasilja nad LGBTI učenicima je gotovo jednoglasno, iako oblici verbalnog i simboličkog nasilja i dalje postoje.
Chile: Plan de estudios de educación sexual integral
Chile es un ejemplo interesante de país que ha logrado integrar la inclusión y la protección de la comunidad LGTBI en la educación incluso a pesar de no disponer de un programa de educación sexual integral (ESI) formal.
El país ha adoptado medidas significativas para incluir al alumnado LGTBI en el sistema educativo. La movilización social de 2006 obligó a modificar la Ley de Educación, proceso mediante el que se incluyeron objetivos relacionados con la sexualidad y el género en las asignaturas de orientación para la vida, ciencias naturales y biología, entre otras. En 2017, el Ministerio de Educación, en colaboración con la sociedad civil, elaboró las Orientaciones para la Inclusión de las personas lesbianas, gays, bisexuales, trans e intersex en el sistema educativo chileno.
En 2016 y 2017 se difundieron dos políticas relativas a la inclusión de las personas menores LGTBI en los centros escolares, la primera de ellas relativa al alumnado trans (Superintendencia de Educación de Chile, 2017) y la segunda destinada al profesorado y al personal directivo de los centros con miras a que lograran incorporar los temas de la identidad de género y la orientación sexual en el plan de estudios del país (Ministerio de Educación de Chile, Mineduc, 2017). De esta forma, el Estado empezó a responder a las peticiones presentadas por organizaciones de la sociedad civil y organismos internacionales para que se fomentaran políticas y prácticas públicas de reconocimiento de estas cuestiones.
Los documentos curriculares obligatorios no incluyen ninguna referencia explícita a la inclusión de temas LGTBI. Si bien se realizan referencias generales a la no discriminación y al respeto de la diversidad, debe deducirse que estas referencias abarcan la diversidad sexual y de género, que no se aborda de manera explícita. Sin embargo, existen normas muy claras sobre la inclusión de las personas trans y sobre el respeto de su identidad en el sector educativo (resolución 0812 de 2021), reforzadas a través de la Ley de Identidad de Género (núm. 21.120) aprobada en 2019.
El Ministerio de Educación ha celebrado un ciclo nacional de tres días de duración sobre educación sexual como preparación para una ley marco sobre sexualidad integral que dará lugar a una educación no sexista, abordándose las diversidades y eliminándose otras deficiencias. En estos momentos se está estudiando un proyecto de ley para modificar la Ley General de Educación que incluye la orientación sexual y la identidad de género como categorías protegidas frente a la discriminación.
La sede de la UNESCO en Santiago llevó a cabo un estudio (2021) sobre las actitudes del profesorado ante la diversidad sexual que mostró una mayor aceptación de las diversidades de OSIEG en los centros escolares. El rechazo de la violencia física contra el alumnado LGTBI es casi unánime, si bien siguen produciéndose algunos tipos de violencia verbal y simbólica.
ŞİLİ: Kapsayıcı Cinsellik Eğitimi Müfredatı
Şili resmen kapsayıcı bir cinsellik eğitimi (KCE) programı oluşturmadan eğitimde LGBTI kapsayıcılığı ve koruması uygulamayı başarmış ilginç bir ülke örneğidir.
Ülke LGBTI öğrencileri eğitim sistemine dahil etmek için önemli çabalar harcamıştır. 2006 yılının toplumsal seferberliği Eğitim yasasında Hayat Becerileri (İspanyolca Orientación para la Vida), Doğa Bilimleri ve Biyoloji konularının cinsellik ve cinsiyet hedeflerinin kapsanmasını içeren bir değişim dayatmıştır. Eğitim Bakanlığı sivil toplumla işbirliği yaparak 2017’de LGBTI Öğrencilerin Kapsanması için bir Kılavuz geliştirmiştir.
2016 ve 2017 yıllarında okullarda LGBTI çocukların kapsanması için iki politika yayınlanmıştır: Bunlardan ilki trans öğrencilerle bağlantılıydı (Şili’de Eğitim Denetimi, 2017), ikincisi ise cinsel kimlik ve cinsel yönelim konularını ülkenin müfredatına dahil edebilmeleri için öğretmenlere ve okul yöneticilerine yönelikti (Şili Eğitim Bakanlığı, Mineduc, 2017). Devlet böylelikle bu konularda kamusal farkındalık politikaları ve uygulamaları geliştirmek yolunda sivil toplum örgütlerinin ve uluslararası kuruluşlarının taleplerini karşılamaya başlamış oluyordu.
Zorunlu sirküler belgeler LGBTI konularının kapsanmasına açıkça atıfta bulunmaz. Ayrımsızlığa ve çeşitliliğe saygı konularında genel atıflar varken, bunların özellikle değinilmeyen cinsellik ve cinsiyet çeşitliliği konularını içerdiği sonucunu çıkarmak gerekir. Buna karşı, eğitim sektöründe trans kişilerin kapsanması ve kimliklerine saygı konusunda çok açık düzenlemeler (2021 tarih ve 0812 sayılı karar) 2019 yılında onaylanan Cinsel Kimlik Yasasıyla (21.120) daha da güçlendirilmiştir.
Eğitim Bakanlığı cinsiyet ayrımından arınmış, çeşitliliklere ve diğer boşluklara yönelik bir eğitim amaçlayan, cinsellikle ilgili kapsamlı bir çerçeve yasaya hazırlık olarak cinsellik eğitimi konusunda üç günlük ulusal bir döngüyü tamamlamış bulunmaktadır. Genel Eğitim Yasasında yapılacak değişikliklerle ilgili olan ve cinsel yönelimle cinsel kimliği ayrımcılıktan korunacak kategoriler arasında sayan bir önerge halen görüşme aşamasındadır.
UNESCO Santiago (2021) tarafından düzenlenen ve öğretmenlerin cinsel çeşitliliğe yaklaşımını inceleyen bir çalışma okullarda CYCKİ çeşitliliklerinin daha geniş anlamda kabul gördüğünü vurgular. Sözlü ve sembolik şiddetin hâlâ varlığını korumasına rağmen, LGBTI öğrencilere karşı fiziksel şiddet neredeyse ittifakla reddedilmektedir.